بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 56 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 56 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 266 بتاريخ الإثنين أكتوبر 28, 2024 11:23 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 28 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو صوت المطر فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 516 مساهمة في هذا المنتدى في 348 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
admin - 86 | ||||
cute - 40 | ||||
د.سين - 38 | ||||
لا - 31 | ||||
كتكوتة والشفة توتة - 31 | ||||
سنفورة - 28 | ||||
جمرة غضى - 28 | ||||
فوضى - 25 | ||||
قليل من ضوء - 25 | ||||
تفاحة نيوتن - 25 |
سحابة الكلمات الدلالية
حكواتي
صفحة 1 من اصل 1
حكواتي
الحكاية
في التراث هي القصة المروية والتي قد تستند إلى المخيلة بصورة أساسية وإلى بعض الحقائق في بعض جوانبها وإلى البطولات الجبارة والقدرات الخارقة والموت والحياة والفقر والغنى والخير والشر. إلا أنها وفي مقاييس عصرنا هذا يمكن وصفها بالرواية. ومن أشهر الحكايات في التراث العربي والإسلامي حكايات ألف ليلة وليلة وسيرة عنترة وأبي زيد الهلالي وكعلاء الدين، و علي بابا والأربعين حرامي والسندباد. ومنها نشأت مهنة الحكواتي الذي كان يجيد سرد الحكايات أمام جمهور من العامة في المقاهي وأماكن تجمع الناس في سهراتهم.
والحكواتي
الحكواتي أو الراوي، شخصية شعبية يتذكرها الكبار ويتذكرون معها زمناً جميلاً أكثر يسراً وراحة بال من زمننا هذا الذي أصبحت فيه الشاشة الصغيرة (التلفزيون) في المنازل والمحال والمقاهي بمثابة حكواتي آلي على مدار اليوم، لا يتفاعل معه المتلقي الا وفقاً لما يقدمه له من مادة كلامية صوتاً وصورة، عبر الأثير الفضائي. فيما الحكواتي الانسان الذي كان يحتشد حوله الناس في المقاهي قديماً، كان لا يكتفي بسرد احداث القصة بتفاعل دائم مع جمهوره، بل يدفعه الحماس لأن يجسد دور الشخصية التي يحكي عنها بالحركة والصوت. وما يميز حكواتي الأمس أيضاً تلك النفحة من القيم والفضائل التي كانت تتسم بها شخصيات رواياته، وكانت تغذي نفوس المتلقين وعقولهم ولا سيما الشباب منهم، على عكس ما تضخه في أيامنا هذه المحطات الفضائية ومقاهي الانترنت من عادات غريبة ومنفّرة. والحكواتي شخصية واحدة جسدها كثيرون على مر عقود من الزمن، وهي مهنة عرفتها بلاد الشام منذ مطلع القرن التاسع عشر، وحظيت بشعبية كبيرة جعلتها جزءاً من التراث الشعبي في هذه البلاد واشتهرت مدينة دمشق شهرة كبيرة ب الحكواتي فلا يوجد مقهى من مقاهي مدينة دمشق التراثية قديما الا وبه حكواتي حيث اصبح الحكواتي من التراث الشعبي السوري في مدينة دمشق وتاريخ عريق مع وحكايات مع زوار دمشق حيث كانوا يقصدون المقاهي المنتشرة في المدينة للاستماع للحكواتي .
ووكذلك لمدينة صيدا الشهيرة بمقاهيها التراثية القديمة، قصة طويلة مع الحكواتي الذي طالما ارتبط اسمه بهذه المقاهي، والذي لم يعد مجرد شخصية أو مهنة أو حرفة برزت فيها خلال فترة معينة من الزمن، بل أصبح اسماً لاحدى عائلاتها "عائلة الحكواتي" التي تعتبر واحدة من أبرز عائلات المدينة حالياً. يقول الباحث في التراث الدكتور طلال مجذوب ان الحكواتي مهنة أو حرفة انتهت بانتفاء الحاجة اليها. فهي كانت وسيلة تسلية جماعية وفي الوقت نفسه وسيلة تثقيف وترسيخ للقيم والأخلاق التي تحلى بها أبطال القصص والروايات التي كان يسردها الحكواتي، وهذه الحكايات والقصص ولو كانت غير واقعية، فانها تستند إلى شخصيات تاريخية معروفة مثل عنترة والزير سالم والظاهر بيبرس وغيرهم. ويضيف: عرفت مدينة صيدا خمسة حكواتية على مدى قرن ونصف قرن من الزمان، كان أولهم من حلب، الحاج محمد الشقلي الحلبي. جاء إلى صيدا وأقام فيها ابتداء من العام 1837 وكان أول حكواتي في المدينة. وهناك أيضاً الحاج عبد الرحمن الحكواتي. وبعدهما جاء ثلاثة مارسوا هذه المهنة كان آخرهم الحاج إبراهيم الحكواتي الذي توفي سنة 1981 أي قبل 26سنة . ويشير مجذوب إلى أن عائلة الحكواتي الموجودة حالياً في صيدا أصلها عائلة السروجي، وأن فرعاً من هذه العائلة اتخذ اسم الحكواتي بعدما عمل أحد أفرادها حكواتياً. وعن شخصية الحكواتي وعمله يقول: عمل الحكواتي كان يتركز في المقاهي الشعبية، ونذكر منها أشهر مقهيين في صيدا "قهوة الاجاز" و"قهوة الخيرية" وهذه الأخيرة كانت تابعة لجمعية المقاصد الخيرية الاسلامية في صيدا. كان عمل الحكواتي يمتد يومياً على فترتين: بين صلاتي المغرب والعشاء وهي فترة قصيرة لا تزيد على الساعة، وبعد صلاة العشاء وتمتد أحياناً حتى ساعات الفجر الأولى. فيقف الحكواتي مستعيناً بكتاب يصطحبه معه بشكل دائم، ويبدأ سرد الرواية او الحكاية التي غالباً ما تكون عن شخصية تاريخية، وتدور جميعها عن البطولة والشجاعة والشرف والمروءة ونصرة المظلوم. وفي نهاية كل حكاية لا بد وأن ينتصر الخير الذي يمثله بطل الرواية. ويبقي الحكواتي جمهوره في تشوق دائم لمعرفة وقائع القصة أولاً بأول، واذا ما طالت الحكاية لليال وأيام، فانه كان يحرص على أن تنتهي أحداث القصة كل ليلة بموقف متأزم والبطل في مأزق حتى يحمّس المتلقي ويجعله متشوقاً لسماع بقية الأحداث وكيف سيخلص البطل نفسه من المأزق. وما يزيد في الحماسة والتشويق أن الحكواتي كان يقوم بتجسيد شخصيات روايته وكلامهم بتحريك يديه وترفيع صوته أو تضخيمه. والمفارقة في الأمر أن بعض جمهور الحكواتي كان يرفض الذهاب إلى بيته قبل أن يستمع إلى بقية القصة ويطمئن إلى أن بطله اجتاز محنته. ووصل الأمر مرة إلى درجة أن أحد المستمعين لم يستطع أن يصبر إلى اليوم التالي، فلحق بالحكواتي إلى بيته ليعرف بقية القصة. أما أجرة الحكواتي فكان يتقاضاها من صاحب المقهى الذي يتولى تحديد بدل الدخول إلى مقهاه بما في ذلك المشروبات، فكان الزبون يدفع عشر بارات أي ربع قرش مقابل الاستماع إلى الحكواتي وثمن المشروبات. أو يدفع خمس بارات مقابل أي منهما. وعما اذا كان هناك من خصوصية لمهنة الحكواتي في شهر رمضان، يقول مجذوب: عمل الحكواتي كان يتواصل على مدار السنة، لكن خصوصيته بالنسبة لشهر رمضان مرتبطة بان مواضيعه تتناسب مع الشهر الفضيل والقيم التي يمثلها، وهذه القيم عادة ما كان الحكواتي يتحدث عنها وعن فضائلها في رواياته ومجسدة بتصرفات أبطال هذه الروايات. كما أن الصائم بعد الصيام والتهجد والتعبد كان يحتاج إلى وقت للراحة والترويح عن النفس، فكان يجد ذلك في جلسة الحكواتي، لكن طبعاً بعد أن يكون أدى صلاة التراويح
في التراث هي القصة المروية والتي قد تستند إلى المخيلة بصورة أساسية وإلى بعض الحقائق في بعض جوانبها وإلى البطولات الجبارة والقدرات الخارقة والموت والحياة والفقر والغنى والخير والشر. إلا أنها وفي مقاييس عصرنا هذا يمكن وصفها بالرواية. ومن أشهر الحكايات في التراث العربي والإسلامي حكايات ألف ليلة وليلة وسيرة عنترة وأبي زيد الهلالي وكعلاء الدين، و علي بابا والأربعين حرامي والسندباد. ومنها نشأت مهنة الحكواتي الذي كان يجيد سرد الحكايات أمام جمهور من العامة في المقاهي وأماكن تجمع الناس في سهراتهم.
والحكواتي
الحكواتي أو الراوي، شخصية شعبية يتذكرها الكبار ويتذكرون معها زمناً جميلاً أكثر يسراً وراحة بال من زمننا هذا الذي أصبحت فيه الشاشة الصغيرة (التلفزيون) في المنازل والمحال والمقاهي بمثابة حكواتي آلي على مدار اليوم، لا يتفاعل معه المتلقي الا وفقاً لما يقدمه له من مادة كلامية صوتاً وصورة، عبر الأثير الفضائي. فيما الحكواتي الانسان الذي كان يحتشد حوله الناس في المقاهي قديماً، كان لا يكتفي بسرد احداث القصة بتفاعل دائم مع جمهوره، بل يدفعه الحماس لأن يجسد دور الشخصية التي يحكي عنها بالحركة والصوت. وما يميز حكواتي الأمس أيضاً تلك النفحة من القيم والفضائل التي كانت تتسم بها شخصيات رواياته، وكانت تغذي نفوس المتلقين وعقولهم ولا سيما الشباب منهم، على عكس ما تضخه في أيامنا هذه المحطات الفضائية ومقاهي الانترنت من عادات غريبة ومنفّرة. والحكواتي شخصية واحدة جسدها كثيرون على مر عقود من الزمن، وهي مهنة عرفتها بلاد الشام منذ مطلع القرن التاسع عشر، وحظيت بشعبية كبيرة جعلتها جزءاً من التراث الشعبي في هذه البلاد واشتهرت مدينة دمشق شهرة كبيرة ب الحكواتي فلا يوجد مقهى من مقاهي مدينة دمشق التراثية قديما الا وبه حكواتي حيث اصبح الحكواتي من التراث الشعبي السوري في مدينة دمشق وتاريخ عريق مع وحكايات مع زوار دمشق حيث كانوا يقصدون المقاهي المنتشرة في المدينة للاستماع للحكواتي .
ووكذلك لمدينة صيدا الشهيرة بمقاهيها التراثية القديمة، قصة طويلة مع الحكواتي الذي طالما ارتبط اسمه بهذه المقاهي، والذي لم يعد مجرد شخصية أو مهنة أو حرفة برزت فيها خلال فترة معينة من الزمن، بل أصبح اسماً لاحدى عائلاتها "عائلة الحكواتي" التي تعتبر واحدة من أبرز عائلات المدينة حالياً. يقول الباحث في التراث الدكتور طلال مجذوب ان الحكواتي مهنة أو حرفة انتهت بانتفاء الحاجة اليها. فهي كانت وسيلة تسلية جماعية وفي الوقت نفسه وسيلة تثقيف وترسيخ للقيم والأخلاق التي تحلى بها أبطال القصص والروايات التي كان يسردها الحكواتي، وهذه الحكايات والقصص ولو كانت غير واقعية، فانها تستند إلى شخصيات تاريخية معروفة مثل عنترة والزير سالم والظاهر بيبرس وغيرهم. ويضيف: عرفت مدينة صيدا خمسة حكواتية على مدى قرن ونصف قرن من الزمان، كان أولهم من حلب، الحاج محمد الشقلي الحلبي. جاء إلى صيدا وأقام فيها ابتداء من العام 1837 وكان أول حكواتي في المدينة. وهناك أيضاً الحاج عبد الرحمن الحكواتي. وبعدهما جاء ثلاثة مارسوا هذه المهنة كان آخرهم الحاج إبراهيم الحكواتي الذي توفي سنة 1981 أي قبل 26سنة . ويشير مجذوب إلى أن عائلة الحكواتي الموجودة حالياً في صيدا أصلها عائلة السروجي، وأن فرعاً من هذه العائلة اتخذ اسم الحكواتي بعدما عمل أحد أفرادها حكواتياً. وعن شخصية الحكواتي وعمله يقول: عمل الحكواتي كان يتركز في المقاهي الشعبية، ونذكر منها أشهر مقهيين في صيدا "قهوة الاجاز" و"قهوة الخيرية" وهذه الأخيرة كانت تابعة لجمعية المقاصد الخيرية الاسلامية في صيدا. كان عمل الحكواتي يمتد يومياً على فترتين: بين صلاتي المغرب والعشاء وهي فترة قصيرة لا تزيد على الساعة، وبعد صلاة العشاء وتمتد أحياناً حتى ساعات الفجر الأولى. فيقف الحكواتي مستعيناً بكتاب يصطحبه معه بشكل دائم، ويبدأ سرد الرواية او الحكاية التي غالباً ما تكون عن شخصية تاريخية، وتدور جميعها عن البطولة والشجاعة والشرف والمروءة ونصرة المظلوم. وفي نهاية كل حكاية لا بد وأن ينتصر الخير الذي يمثله بطل الرواية. ويبقي الحكواتي جمهوره في تشوق دائم لمعرفة وقائع القصة أولاً بأول، واذا ما طالت الحكاية لليال وأيام، فانه كان يحرص على أن تنتهي أحداث القصة كل ليلة بموقف متأزم والبطل في مأزق حتى يحمّس المتلقي ويجعله متشوقاً لسماع بقية الأحداث وكيف سيخلص البطل نفسه من المأزق. وما يزيد في الحماسة والتشويق أن الحكواتي كان يقوم بتجسيد شخصيات روايته وكلامهم بتحريك يديه وترفيع صوته أو تضخيمه. والمفارقة في الأمر أن بعض جمهور الحكواتي كان يرفض الذهاب إلى بيته قبل أن يستمع إلى بقية القصة ويطمئن إلى أن بطله اجتاز محنته. ووصل الأمر مرة إلى درجة أن أحد المستمعين لم يستطع أن يصبر إلى اليوم التالي، فلحق بالحكواتي إلى بيته ليعرف بقية القصة. أما أجرة الحكواتي فكان يتقاضاها من صاحب المقهى الذي يتولى تحديد بدل الدخول إلى مقهاه بما في ذلك المشروبات، فكان الزبون يدفع عشر بارات أي ربع قرش مقابل الاستماع إلى الحكواتي وثمن المشروبات. أو يدفع خمس بارات مقابل أي منهما. وعما اذا كان هناك من خصوصية لمهنة الحكواتي في شهر رمضان، يقول مجذوب: عمل الحكواتي كان يتواصل على مدار السنة، لكن خصوصيته بالنسبة لشهر رمضان مرتبطة بان مواضيعه تتناسب مع الشهر الفضيل والقيم التي يمثلها، وهذه القيم عادة ما كان الحكواتي يتحدث عنها وعن فضائلها في رواياته ومجسدة بتصرفات أبطال هذه الروايات. كما أن الصائم بعد الصيام والتهجد والتعبد كان يحتاج إلى وقت للراحة والترويح عن النفس، فكان يجد ذلك في جلسة الحكواتي، لكن طبعاً بعد أن يكون أدى صلاة التراويح
الحياة صعبة- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 23
تاريخ التسجيل : 27/10/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين أغسطس 02, 2010 6:09 pm من طرف سنفورة
» المرأة والرياضيات
الأربعاء يوليو 21, 2010 8:20 pm من طرف د.سين
» سعودي .. وكلي فخر ..
الإثنين يونيو 07, 2010 5:07 pm من طرف لا
» ماذا أصابكم يا شباب .. ؟؟
الأحد يونيو 06, 2010 5:18 pm من طرف قليل من ضوء
» ثقافة الشباب المصري
الأحد يونيو 06, 2010 5:08 pm من طرف قليل من ضوء
» ماكدونالدز تسحب 12 مليون كوب سام من فروعها
الأحد يونيو 06, 2010 5:01 pm من طرف جمرة غضى
» رأت عيني
الثلاثاء يونيو 01, 2010 11:44 pm من طرف د.سين
» إطلاق موقع "أمِّن" لحماية مستخدمي التقنية
الثلاثاء يونيو 01, 2010 11:33 pm من طرف جمرة غضى
» اليوم العلمي في جامع الراجحي
الثلاثاء يونيو 01, 2010 11:27 pm من طرف د.سين
» حديث موضوع
الثلاثاء يونيو 01, 2010 11:01 pm من طرف admin
» إبداع بالفوتوشوب كأنه حقيقي
الثلاثاء يونيو 01, 2010 10:49 pm من طرف سنفورة
» المفاتيح السبعة
الثلاثاء يونيو 01, 2010 7:50 am من طرف لا
» لا تشاور سبعة
الثلاثاء يونيو 01, 2010 7:46 am من طرف لا
» كيف تعرف إسم حبيبك ؟
الأحد مايو 23, 2010 11:46 pm من طرف عذبة
» ذكاء الإمام الشافعي
الأربعاء مايو 19, 2010 1:40 pm من طرف أسمر حليوه
» حان الرحيل
الأحد مايو 16, 2010 11:20 pm من طرف cute
» موظفي التعداد ومواقف بين المحرجة والطريفة
الأحد مايو 16, 2010 11:08 pm من طرف cute
» مثلث الوحيد !!!!
الأحد مايو 16, 2010 10:44 pm من طرف سنفورة
» لعبة توم وجيري
الأربعاء مايو 12, 2010 5:41 am من طرف cute
» للرجال حور عين فماذا للنساء ؟
الإثنين مايو 10, 2010 10:56 pm من طرف د.سين
» معنى نقص العقل والدين عند النساء
الإثنين مايو 10, 2010 10:40 pm من طرف د.سين
» يارب ما تكون قديمة
الإثنين مايو 10, 2010 4:41 pm من طرف سنفورة
» طريقة إخفاء ملف التعريف بالهوتميل
الإثنين مايو 10, 2010 4:17 pm من طرف تفاحة نيوتن
» البرامج الأساسية لكل جهاز بلاك بيري
الإثنين مايو 10, 2010 4:00 pm من طرف cute
» موريس بوكاي وكتابه القرآن والتوراة والإنجيل والعلم
الأحد مايو 09, 2010 9:31 am من طرف قليل من ضوء
» بمجرد تمرير الماوس على الآية يظهر التفسير
الأحد مايو 09, 2010 8:56 am من طرف سنفورة
» لعبة خطيرة
الأحد مايو 09, 2010 8:48 am من طرف جمرة غضى
» خطورة الهم
السبت مايو 08, 2010 10:48 pm من طرف admin
» صفوفنا عوجاء
السبت مايو 08, 2010 5:54 pm من طرف د.سين
» حكاية فأر تحول إلى نمر
السبت مايو 08, 2010 5:41 pm من طرف قليل من ضوء