بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 65 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 65 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 266 بتاريخ الإثنين أكتوبر 28, 2024 11:23 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 28 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو صوت المطر فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 516 مساهمة في هذا المنتدى في 348 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
admin - 86 | ||||
cute - 40 | ||||
د.سين - 38 | ||||
لا - 31 | ||||
كتكوتة والشفة توتة - 31 | ||||
سنفورة - 28 | ||||
جمرة غضى - 28 | ||||
فوضى - 25 | ||||
قليل من ضوء - 25 | ||||
تفاحة نيوتن - 25 |
سحابة الكلمات الدلالية
المراهق والمواقع الإباحية .. إستشارة
صفحة 1 من اصل 1
المراهق والمواقع الإباحية .. إستشارة
استشارة منقولة ..
السؤال ..
السلام عليكم ورحمة الله، وبعد.. نشكركم على جهودكم في خدمة أمة الإسلام، وأعرض مشكلة نتعرض لها مع انفتاح المجتمع والناس في مراحل سنِّهم المختلفة، حيث أن ابن أختي(12سنة) يريد أن يتعرف على كل شيء، ويطَّلع معي على الإنترنت ويقرأ حين يذهب إلى النادي للتريُّض، وفي يوم سألني حيث إنه يريد أن يعرف كيفية إنجاب الأولاد، فتحدثت له بشكل مبسط بما يتناسب مع سنه، فأوضح لي أنه يسمع الكثير من أصحابه.
وبعد فترة جاء من النادي وفي وجود أبيه وأمه وخاله قال إنه فتح مع زملائه الإنترنت في النادي، وفتح موقع "قلَّة أدب" ليرى ويعرف ما لم يُتَح له مع خاله، كما يعبر هو وهو يريد أن يعرف كل شيء، وقد تم المناقشة معه في هدوء عن الصحيح والخطأ في هذا الأمر، ولما سُئِل عن ماذا استفاد من ذلك، قال عرفت وعرفت أن هذه المواقع خطأ ولن يدخلها. فهل ما تم معه خطأ أم صواب، وما نفعل تجاهه في المرحلة المقبلة، فهل نمنعه من الذهاب للنادي أم نوسع له دائرة المعرفة في هذا المجال، وخاصة خوفنا عليه في مرحلة المراهقة.
الحل
الخال الكريم، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
جزاكم الله خيرًا على هذه التحية الرقيقة التي بادرت الصفحة بها، ونتمنى أن نكون نعم العون لكم.
يشكِّل العم، والخال، والأخ الكبير، بالإضافة للوالدين، والعمة، والخالة، والأخت الكبيرة للأبناء والبنات في سن البلوغ أهمية في التوجيه والتربية، وتكوين جماعة الدعم الأسري حول الفتاة والفتى، وهو ما يكوِّن قاعدة عائلية آمنة ودافئة مساندة يأويان إليها باطمئنان؛ لأن الفتى في سن البلوغ يكون شرودًا حيرانًا ومشغولاً تمامًا بالتطورات التي تحصل له. واهتمام عبد الرحمن بالأسئلة المحرجة والصور المخلَّة بالآداب على الإنترنت هو اهتمام طبيعي ناتج عن تطوُّره الجسدي والجنسي، وبالتالي فهو لا يدعو إلى القلق، وإنما إلى الحكمة، والهدوء، والحنكة في التعامل مع الأمر.
ويبدو لي أن الوضع الأسري صحِّي، وذلك من عدد الساعات التي يقضيها مع والديه؛ وإن كانت صحة الوضع الأسري لا تعتمد على العدد بقدر اعتمادها على ماذا يقدم الوالدان لابنهما في هذه السويعات؛ فنصف ساعة من الحوار والتحادث الصريح مع الابن حول أسئلته وحياته كل يوم خير من ساعات طويلة فقط مليئة بالأوامر ومملَّة، يتم الحديث والحوار فيها مع الابن أو الابنة بكل صداقة وبدون تشنج، مع الصبر، والتفتّح، والأريحية، مهما كان ما يقوله حساسًا.
- وبالتالي معالجة الأمر تتطلب القيام بعدد من الأمور المهمة، وهي:
- أولاً: تخصيص وقت بصفة منتظمة للجلوس معه - سواء إذا كنت من ستطلع بهذه المهمة أو والده -، يكون الهدف منها أن يجاب على كافة أسئلته، والتي قد تبدو محرجة لنا، دون الدخول في تفاصيل بيولوجية دقيقة، وأنسب من يقوم بهذا الدور هو الوالد.
- ثانيًا: إشراك الولد في النشاطات الاجتماعية العائلية؛لأن ذلك سوف يساعده على تكوين صداقات أقرب لجو الأسرة، فالأصدقاء الصالحون ضروريون في حياة المراهق، يقوِّمونه، ويعلِّمونه، ويشكِّلون السند والتشجيع له، ويغيِّرون في شخصيته ما لا يقدر الأهل على فعله، وصدق رسول الله (صلَّى الله عليه وسلم): "المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل"، فجماعة الأصدقاء لهم قوة ويمثلون جماعة ضغط، وثقته بهم أعلى من ثقته بأبويه في الغالب؛ لذلك يجب أن يبقى الأب على صلة بأصدقاء ولده، وأن يدعوهم على العشاء مثلاً، ويتعرف عليهم دون أن يفرض وجوده وآراءه، وقد تناولنا أهمية هذا الأمر في استشارة سابقة سنعرضها لكم في نهاية الاستشارة.
- يجب أن تتجنبوا الحرص على السيطرة الكاملة عليه، والرقابة على كل صغيرة وكبيرة في حياة الفتى، فلا داعي لكل هذا الخوف؛ لأنه يعيش وضعًا صحيًّا وسليمًا.
- أما بخصوص منعه من الإنترنت فلا أقترح منعه منه دون قناعة منه، فسيدفعه ذلك إلى المزيد من الفضول، ولكن إشغاله عنه بغيره من الأنشطة سواء الفكرية أو الرياضية.
- كما ننصح بتحويله إلى نادٍ رياضي جديد لا يوجد فيه إنترنت؛ بحيث تقوم هذه الأنشطة بامتصاص أكبر قدر من طاقته، وتوزيع اهتماماته، وهو ما سيكون له أثره في تقليص مساحة الاهتمام بالأمور الجنسية.
- وكذلك إشغاله مع الأسرة في مواعيدها الممتعة، واصطحابه إلى المسجد، وتنمية الوازع الديني لديه، وإشعاره بأهمية العفَّة والفضيلة، وأنها ليست سجنًا للمسلم وقيودًا، ولكن أمان للنفس، واحترام للحياة، ورضى من الله تعالى، ولن يكون ذلك إلا من خلال المناقشة الهادئة الواعية، يوضِّح له فيها أن الله سبحانه خلق الإنسان، وخلق له في جسده عددًا من الأجهزة؛ لتقوم بوظيفة معينة في منظومة من التفاعل مع بعضها، وأنه تعالى إذا منحنا هذه الأجهزة جعل لكل منها ضوابط وشروط لاستخدامها، وجعل شُكْر مَنْحها عدم تجاوز حدوده في استخدامها، ومن بينها الجهاز التناسلي للإنسان، والذي جعله الله لحفظ البشرية وسبب استمرارها.
وفي النهاية أحب أن ألفت نظرك إلى حقيقة مهمة، وهي أن المراهق عامة يمتلك قدرات إبداعية ذهنية في التأليف، والاستنتاج، والتفكير العلمي؛ فشجِّعه على الاختراع، والابتكار، والرسم، وإبداعات الكمبيوتر، حسب ميوله ورغباته، وأشعل فيه روح التفوق الدراسي، فالمراهق يعشق الإنجاز، ويجب أن ينتج ويبهر الآخرين، وبهذا تنطلق استغلالاً لامتيازات طبيعة المرحلة التي يمرّ بها إلى مساعدته على الاكتشاف المبكِّر لقدراته، وتوجيهها الوجهة الصحيحة، وتحديد مفهومه عن ذاته.
أهنئ عبد الرحمن على هذا الخال الحريص والصديق؛ فقد صدق من قال: "أن الخال والد"، وأتمنى لكما التوفيق.
أ/أسماء جبر أبو سيف
السؤال ..
السلام عليكم ورحمة الله، وبعد.. نشكركم على جهودكم في خدمة أمة الإسلام، وأعرض مشكلة نتعرض لها مع انفتاح المجتمع والناس في مراحل سنِّهم المختلفة، حيث أن ابن أختي(12سنة) يريد أن يتعرف على كل شيء، ويطَّلع معي على الإنترنت ويقرأ حين يذهب إلى النادي للتريُّض، وفي يوم سألني حيث إنه يريد أن يعرف كيفية إنجاب الأولاد، فتحدثت له بشكل مبسط بما يتناسب مع سنه، فأوضح لي أنه يسمع الكثير من أصحابه.
وبعد فترة جاء من النادي وفي وجود أبيه وأمه وخاله قال إنه فتح مع زملائه الإنترنت في النادي، وفتح موقع "قلَّة أدب" ليرى ويعرف ما لم يُتَح له مع خاله، كما يعبر هو وهو يريد أن يعرف كل شيء، وقد تم المناقشة معه في هدوء عن الصحيح والخطأ في هذا الأمر، ولما سُئِل عن ماذا استفاد من ذلك، قال عرفت وعرفت أن هذه المواقع خطأ ولن يدخلها. فهل ما تم معه خطأ أم صواب، وما نفعل تجاهه في المرحلة المقبلة، فهل نمنعه من الذهاب للنادي أم نوسع له دائرة المعرفة في هذا المجال، وخاصة خوفنا عليه في مرحلة المراهقة.
الحل
الخال الكريم، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
جزاكم الله خيرًا على هذه التحية الرقيقة التي بادرت الصفحة بها، ونتمنى أن نكون نعم العون لكم.
يشكِّل العم، والخال، والأخ الكبير، بالإضافة للوالدين، والعمة، والخالة، والأخت الكبيرة للأبناء والبنات في سن البلوغ أهمية في التوجيه والتربية، وتكوين جماعة الدعم الأسري حول الفتاة والفتى، وهو ما يكوِّن قاعدة عائلية آمنة ودافئة مساندة يأويان إليها باطمئنان؛ لأن الفتى في سن البلوغ يكون شرودًا حيرانًا ومشغولاً تمامًا بالتطورات التي تحصل له. واهتمام عبد الرحمن بالأسئلة المحرجة والصور المخلَّة بالآداب على الإنترنت هو اهتمام طبيعي ناتج عن تطوُّره الجسدي والجنسي، وبالتالي فهو لا يدعو إلى القلق، وإنما إلى الحكمة، والهدوء، والحنكة في التعامل مع الأمر.
ويبدو لي أن الوضع الأسري صحِّي، وذلك من عدد الساعات التي يقضيها مع والديه؛ وإن كانت صحة الوضع الأسري لا تعتمد على العدد بقدر اعتمادها على ماذا يقدم الوالدان لابنهما في هذه السويعات؛ فنصف ساعة من الحوار والتحادث الصريح مع الابن حول أسئلته وحياته كل يوم خير من ساعات طويلة فقط مليئة بالأوامر ومملَّة، يتم الحديث والحوار فيها مع الابن أو الابنة بكل صداقة وبدون تشنج، مع الصبر، والتفتّح، والأريحية، مهما كان ما يقوله حساسًا.
- وبالتالي معالجة الأمر تتطلب القيام بعدد من الأمور المهمة، وهي:
- أولاً: تخصيص وقت بصفة منتظمة للجلوس معه - سواء إذا كنت من ستطلع بهذه المهمة أو والده -، يكون الهدف منها أن يجاب على كافة أسئلته، والتي قد تبدو محرجة لنا، دون الدخول في تفاصيل بيولوجية دقيقة، وأنسب من يقوم بهذا الدور هو الوالد.
- ثانيًا: إشراك الولد في النشاطات الاجتماعية العائلية؛لأن ذلك سوف يساعده على تكوين صداقات أقرب لجو الأسرة، فالأصدقاء الصالحون ضروريون في حياة المراهق، يقوِّمونه، ويعلِّمونه، ويشكِّلون السند والتشجيع له، ويغيِّرون في شخصيته ما لا يقدر الأهل على فعله، وصدق رسول الله (صلَّى الله عليه وسلم): "المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل"، فجماعة الأصدقاء لهم قوة ويمثلون جماعة ضغط، وثقته بهم أعلى من ثقته بأبويه في الغالب؛ لذلك يجب أن يبقى الأب على صلة بأصدقاء ولده، وأن يدعوهم على العشاء مثلاً، ويتعرف عليهم دون أن يفرض وجوده وآراءه، وقد تناولنا أهمية هذا الأمر في استشارة سابقة سنعرضها لكم في نهاية الاستشارة.
- يجب أن تتجنبوا الحرص على السيطرة الكاملة عليه، والرقابة على كل صغيرة وكبيرة في حياة الفتى، فلا داعي لكل هذا الخوف؛ لأنه يعيش وضعًا صحيًّا وسليمًا.
- أما بخصوص منعه من الإنترنت فلا أقترح منعه منه دون قناعة منه، فسيدفعه ذلك إلى المزيد من الفضول، ولكن إشغاله عنه بغيره من الأنشطة سواء الفكرية أو الرياضية.
- كما ننصح بتحويله إلى نادٍ رياضي جديد لا يوجد فيه إنترنت؛ بحيث تقوم هذه الأنشطة بامتصاص أكبر قدر من طاقته، وتوزيع اهتماماته، وهو ما سيكون له أثره في تقليص مساحة الاهتمام بالأمور الجنسية.
- وكذلك إشغاله مع الأسرة في مواعيدها الممتعة، واصطحابه إلى المسجد، وتنمية الوازع الديني لديه، وإشعاره بأهمية العفَّة والفضيلة، وأنها ليست سجنًا للمسلم وقيودًا، ولكن أمان للنفس، واحترام للحياة، ورضى من الله تعالى، ولن يكون ذلك إلا من خلال المناقشة الهادئة الواعية، يوضِّح له فيها أن الله سبحانه خلق الإنسان، وخلق له في جسده عددًا من الأجهزة؛ لتقوم بوظيفة معينة في منظومة من التفاعل مع بعضها، وأنه تعالى إذا منحنا هذه الأجهزة جعل لكل منها ضوابط وشروط لاستخدامها، وجعل شُكْر مَنْحها عدم تجاوز حدوده في استخدامها، ومن بينها الجهاز التناسلي للإنسان، والذي جعله الله لحفظ البشرية وسبب استمرارها.
وفي النهاية أحب أن ألفت نظرك إلى حقيقة مهمة، وهي أن المراهق عامة يمتلك قدرات إبداعية ذهنية في التأليف، والاستنتاج، والتفكير العلمي؛ فشجِّعه على الاختراع، والابتكار، والرسم، وإبداعات الكمبيوتر، حسب ميوله ورغباته، وأشعل فيه روح التفوق الدراسي، فالمراهق يعشق الإنجاز، ويجب أن ينتج ويبهر الآخرين، وبهذا تنطلق استغلالاً لامتيازات طبيعة المرحلة التي يمرّ بها إلى مساعدته على الاكتشاف المبكِّر لقدراته، وتوجيهها الوجهة الصحيحة، وتحديد مفهومه عن ذاته.
أهنئ عبد الرحمن على هذا الخال الحريص والصديق؛ فقد صدق من قال: "أن الخال والد"، وأتمنى لكما التوفيق.
أ/أسماء جبر أبو سيف
لا- مشرف
- عدد المساهمات : 31
تاريخ التسجيل : 27/10/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين أغسطس 02, 2010 6:09 pm من طرف سنفورة
» المرأة والرياضيات
الأربعاء يوليو 21, 2010 8:20 pm من طرف د.سين
» سعودي .. وكلي فخر ..
الإثنين يونيو 07, 2010 5:07 pm من طرف لا
» ماذا أصابكم يا شباب .. ؟؟
الأحد يونيو 06, 2010 5:18 pm من طرف قليل من ضوء
» ثقافة الشباب المصري
الأحد يونيو 06, 2010 5:08 pm من طرف قليل من ضوء
» ماكدونالدز تسحب 12 مليون كوب سام من فروعها
الأحد يونيو 06, 2010 5:01 pm من طرف جمرة غضى
» رأت عيني
الثلاثاء يونيو 01, 2010 11:44 pm من طرف د.سين
» إطلاق موقع "أمِّن" لحماية مستخدمي التقنية
الثلاثاء يونيو 01, 2010 11:33 pm من طرف جمرة غضى
» اليوم العلمي في جامع الراجحي
الثلاثاء يونيو 01, 2010 11:27 pm من طرف د.سين
» حديث موضوع
الثلاثاء يونيو 01, 2010 11:01 pm من طرف admin
» إبداع بالفوتوشوب كأنه حقيقي
الثلاثاء يونيو 01, 2010 10:49 pm من طرف سنفورة
» المفاتيح السبعة
الثلاثاء يونيو 01, 2010 7:50 am من طرف لا
» لا تشاور سبعة
الثلاثاء يونيو 01, 2010 7:46 am من طرف لا
» كيف تعرف إسم حبيبك ؟
الأحد مايو 23, 2010 11:46 pm من طرف عذبة
» ذكاء الإمام الشافعي
الأربعاء مايو 19, 2010 1:40 pm من طرف أسمر حليوه
» حان الرحيل
الأحد مايو 16, 2010 11:20 pm من طرف cute
» موظفي التعداد ومواقف بين المحرجة والطريفة
الأحد مايو 16, 2010 11:08 pm من طرف cute
» مثلث الوحيد !!!!
الأحد مايو 16, 2010 10:44 pm من طرف سنفورة
» لعبة توم وجيري
الأربعاء مايو 12, 2010 5:41 am من طرف cute
» للرجال حور عين فماذا للنساء ؟
الإثنين مايو 10, 2010 10:56 pm من طرف د.سين
» معنى نقص العقل والدين عند النساء
الإثنين مايو 10, 2010 10:40 pm من طرف د.سين
» يارب ما تكون قديمة
الإثنين مايو 10, 2010 4:41 pm من طرف سنفورة
» طريقة إخفاء ملف التعريف بالهوتميل
الإثنين مايو 10, 2010 4:17 pm من طرف تفاحة نيوتن
» البرامج الأساسية لكل جهاز بلاك بيري
الإثنين مايو 10, 2010 4:00 pm من طرف cute
» موريس بوكاي وكتابه القرآن والتوراة والإنجيل والعلم
الأحد مايو 09, 2010 9:31 am من طرف قليل من ضوء
» بمجرد تمرير الماوس على الآية يظهر التفسير
الأحد مايو 09, 2010 8:56 am من طرف سنفورة
» لعبة خطيرة
الأحد مايو 09, 2010 8:48 am من طرف جمرة غضى
» خطورة الهم
السبت مايو 08, 2010 10:48 pm من طرف admin
» صفوفنا عوجاء
السبت مايو 08, 2010 5:54 pm من طرف د.سين
» حكاية فأر تحول إلى نمر
السبت مايو 08, 2010 5:41 pm من طرف قليل من ضوء