بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 49 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 49 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 266 بتاريخ الإثنين أكتوبر 28, 2024 11:23 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 28 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو صوت المطر فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 516 مساهمة في هذا المنتدى في 348 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
admin - 86 | ||||
cute - 40 | ||||
د.سين - 38 | ||||
لا - 31 | ||||
كتكوتة والشفة توتة - 31 | ||||
سنفورة - 28 | ||||
جمرة غضى - 28 | ||||
فوضى - 25 | ||||
قليل من ضوء - 25 | ||||
تفاحة نيوتن - 25 |
سحابة الكلمات الدلالية
نظرية الحجاج
صفحة 1 من اصل 1
نظرية الحجاج
نظرية الحجاج مبحث يختص بدراسة الفعالية الحجاجية(أو الحجاج)، وهي فعالية لغوية اجتماعية وعقلانية غايتها إقناع المعترض العاقل بمقبولية رأي من الآراء، وذلك عبر تقديم جملة من القضايا المثبتة أو النافية لما ورد في هذا الرأي من قضايا. ويتميز مبحث الحجاج بكثرة الحقول المعرفية التي تتناوله، كالفلسفة والمنطق واللسانيات ونظرية التواصل والقانون وحديثا امتد الأمر إلى علم النفس وعلم الاجتماع وتخصصات أخرى كثيرة.
لمحة تاريخية
من الزاوية التاريخية تعود جذور هذا البحث إلى الفترة اليونانية، وخصوصا مع الفيلسوف أرسطو الذي تناول الكثير من الظواهر المرتبطة بالممارسة الحجاجية بدرجة عالية من الدقة والشمول، ويظهر ذلك واضحا في الأجزاء المتعلقة بالتدليل اللاصوري من مدونته المنطقية الأورغانون: كتاب الجدل، كتاب الخطابة، كتاب السفسطة، كتاب الشعر. وقد عانى الدرس الحجاجي في السياق الغربي حالة من الركود على امتداد ما يقرب من 15 قرنا منذ كونتيليان وشيشرون الرومانيان (من حوالي القرن الثاني الميلادي وإلى حدود عصر النهضة) فكان اهتمام الباحثين منصرفا خلال هذه الفترة إلى دراسة الجوانب البلاغية والأسلوبية مع إهمال واضح للفعالية الحجاجية الاستدلالية، لأن الاعتقاد كان سائدا في هذه الفترة في أن النموذج الأمثل للاستدلال هو البرهان القائم على مبادئ المنطق وأسس الرياضيات، وليس الحجاج المتلبس بتقيات اللغة وطرقها التعبيرية الغامضة والملتبسة...وقد ساهم في هذه النظرة القدحية للحجاج شيوع النزعة العقلية في الفلسفة الغربية نتيجة القراءة الخاصة للتراث اليوناني، وخصوصا الأرسطي في الأدبيات السكولائية المسيحية التي كانت تمثل الصوت الأعلى في الفكر الغربي آنذاك. غير أن هذا الخفوت للدرس الحجاجي في الفكر الغربي كان يوازيه ازدهار كبير في المجال العربي الإسلامي الذي احتضن هذا الدرس في سياق انفتاح الثقافة العربية الإسلامية بدءا من القرن الثامن والتاسع الميلادي على الثقافة اليونانية، فترجمت كتب أرسطو في هذا الباب (الجدل والخطابة والسفسطة)وشرحت شروحا وافية من طرف المناطقة والفلاسفة المسلمين، وخصوصا الفارابي وابن سينا وابن رشد مما ساهم في شيوع الأساليب الحجاجية في المدارس الإسلامية بمختلف توجهاتها واختصاصاتها فسارع المسلمون إلى الإفادة من هذه الأساليب في ضبط الكثير من العلوم كعلم الكلام والفقه والأصول بل إن الدرس الحجاجي سيتوج بقيام علم خاص يدرس الفعالية الحوارية والحجاجية سمي بعلم المناظرة وآداب البحث الذي يعتبر نظرية عربية أصيلة في الحجاج
استراتيجية بناء النص الحجاجي
تعتبر البرهنة منطلقا استراتيجيا في بناء النص الحجاجي و هي و ان كانت لا تخلو من الذاتية فأنها توظف عمليات عقلية ينتقل بها الفكر من قضيةالى اخرى . و تتجلى في الاستقراء و هي عملية عقلية ينتقل فيها الفكر من التخصيص إلى التعميم و إلى استنباط ما هو كلي. القياس و هو عملية ينتقل بها الفكر من التعميم إلى التخصيص اي اخراج الجزئي مما هو كلي. الاستدلال الجدلي و هو حركة فكرية تنتقل من الاطروحة إلى نقيضها ثم إلى نقيض النقيض. الاستدلال السببي و هو حركة فكرية تقوم على ربط الاسباب بالمسببات
الانماط الحجاجية
و تحدد في نمطين :المحاورة الجدلية(المناظرة) و المحاورة الخطابية(الخطابة) الخطابة خطاب حجاجي : مداره قول للأقناع في مجال المحتمل و المسائل الخلافية القابلة للنقاش و أهم اسسها أ- المقدمة و تتجلى اهميتها في جعل القارئ او السامع منتبها متقبلا. ب- السرد(الحكي) و فيه تقدم الوقائع إلى القارئ او المستمع تقديما مركزا واضحا و مقبولا. ج- الحجاج تبرير يتميز بالموضوعية و الانفعال تبعا للتأثير الذي يرغب الخطيب في احداثه. د- النهاية تضم ملخصا موجزا للبرهنة المقدمة. المناظرة الية حجاجية : و هي كل خطاب استدلالي يقوم على المقابلة و التفاعل الموجه و هي نوع من الجدال بالتي هي احسن بين فريقين وصولا للق و الصواب من شروطها العامة 1 وجود متناظرين 2 وجود دعوى او ادعاء 3 لا بد من مال يكون بعجز أحد المتناظرين او غلبة اطروحة على اخر بناءا على قوة السلم الحجاجي و يتبين من خلال هذه القواعد الشكلية للمناظرة وجود 3 مفاهيم هي. الادعاء و يسمى عرض الدعوى . المنع و هو الاعتراض على الدعوى. التدليل و من أهم شروطه صدق العرض و المعترض فيما يدعيانه.
اليات الحجاج
1 الاخبار من الخبر و هو ما يصح ن يدخله الصدق او الكذب و هو لفظ يدل على علم في نفس المخبر.
2 التفسير. يحتاج الموضوع الذي يطرح اشكالية او قضية كما هو الشأن في المناظرة او الخطبة في انجازه إلى اساليب للتفسير تساهم في توضيح ابعاده و دلالته و تجعل المتكلم قادرا على الشرح و التوضيح لخصمه او من يناظره لغرض الاقناع و أهم اساليبه التعريف الوصف المقارنة و السرد.
3 الاقناع و بواسطته تستخدم حجج و براهين للدلالة على صحة الموقف الذي يدافع عنه المتناظرون و الخطيب اعتمادا على ادلة ملموسة من الشواهد او ادلة تعتمد على مبادئ منطقية . و للاقناع ضوابط بدونها لا يحصل التسليم بالرأي . و من وسائل الاقناع و سائل لغوية و وسائل منطقية دلالية. الوسائل المنطقية الدلالية و أهم عناصرها القياس المنطقي الذي يعتبر بنية اساسية في الحجاج و وظيفته الانتقال مما هو مسلم إلى ما هو مشكل. و كذلك من عناصرها الاحاديث النبوية او الايات القرانية او المقولات الفلسفية او العلمية و حجج واقعية. الوسائل اللغوية و من اهمها التوكيد و الشرط و النفي و التكرار اللفظي و المعنوي و السجع و التوازن الصوتي و الطباق ... إلى اخره.
لمحة تاريخية
من الزاوية التاريخية تعود جذور هذا البحث إلى الفترة اليونانية، وخصوصا مع الفيلسوف أرسطو الذي تناول الكثير من الظواهر المرتبطة بالممارسة الحجاجية بدرجة عالية من الدقة والشمول، ويظهر ذلك واضحا في الأجزاء المتعلقة بالتدليل اللاصوري من مدونته المنطقية الأورغانون: كتاب الجدل، كتاب الخطابة، كتاب السفسطة، كتاب الشعر. وقد عانى الدرس الحجاجي في السياق الغربي حالة من الركود على امتداد ما يقرب من 15 قرنا منذ كونتيليان وشيشرون الرومانيان (من حوالي القرن الثاني الميلادي وإلى حدود عصر النهضة) فكان اهتمام الباحثين منصرفا خلال هذه الفترة إلى دراسة الجوانب البلاغية والأسلوبية مع إهمال واضح للفعالية الحجاجية الاستدلالية، لأن الاعتقاد كان سائدا في هذه الفترة في أن النموذج الأمثل للاستدلال هو البرهان القائم على مبادئ المنطق وأسس الرياضيات، وليس الحجاج المتلبس بتقيات اللغة وطرقها التعبيرية الغامضة والملتبسة...وقد ساهم في هذه النظرة القدحية للحجاج شيوع النزعة العقلية في الفلسفة الغربية نتيجة القراءة الخاصة للتراث اليوناني، وخصوصا الأرسطي في الأدبيات السكولائية المسيحية التي كانت تمثل الصوت الأعلى في الفكر الغربي آنذاك. غير أن هذا الخفوت للدرس الحجاجي في الفكر الغربي كان يوازيه ازدهار كبير في المجال العربي الإسلامي الذي احتضن هذا الدرس في سياق انفتاح الثقافة العربية الإسلامية بدءا من القرن الثامن والتاسع الميلادي على الثقافة اليونانية، فترجمت كتب أرسطو في هذا الباب (الجدل والخطابة والسفسطة)وشرحت شروحا وافية من طرف المناطقة والفلاسفة المسلمين، وخصوصا الفارابي وابن سينا وابن رشد مما ساهم في شيوع الأساليب الحجاجية في المدارس الإسلامية بمختلف توجهاتها واختصاصاتها فسارع المسلمون إلى الإفادة من هذه الأساليب في ضبط الكثير من العلوم كعلم الكلام والفقه والأصول بل إن الدرس الحجاجي سيتوج بقيام علم خاص يدرس الفعالية الحوارية والحجاجية سمي بعلم المناظرة وآداب البحث الذي يعتبر نظرية عربية أصيلة في الحجاج
استراتيجية بناء النص الحجاجي
تعتبر البرهنة منطلقا استراتيجيا في بناء النص الحجاجي و هي و ان كانت لا تخلو من الذاتية فأنها توظف عمليات عقلية ينتقل بها الفكر من قضيةالى اخرى . و تتجلى في الاستقراء و هي عملية عقلية ينتقل فيها الفكر من التخصيص إلى التعميم و إلى استنباط ما هو كلي. القياس و هو عملية ينتقل بها الفكر من التعميم إلى التخصيص اي اخراج الجزئي مما هو كلي. الاستدلال الجدلي و هو حركة فكرية تنتقل من الاطروحة إلى نقيضها ثم إلى نقيض النقيض. الاستدلال السببي و هو حركة فكرية تقوم على ربط الاسباب بالمسببات
الانماط الحجاجية
و تحدد في نمطين :المحاورة الجدلية(المناظرة) و المحاورة الخطابية(الخطابة) الخطابة خطاب حجاجي : مداره قول للأقناع في مجال المحتمل و المسائل الخلافية القابلة للنقاش و أهم اسسها أ- المقدمة و تتجلى اهميتها في جعل القارئ او السامع منتبها متقبلا. ب- السرد(الحكي) و فيه تقدم الوقائع إلى القارئ او المستمع تقديما مركزا واضحا و مقبولا. ج- الحجاج تبرير يتميز بالموضوعية و الانفعال تبعا للتأثير الذي يرغب الخطيب في احداثه. د- النهاية تضم ملخصا موجزا للبرهنة المقدمة. المناظرة الية حجاجية : و هي كل خطاب استدلالي يقوم على المقابلة و التفاعل الموجه و هي نوع من الجدال بالتي هي احسن بين فريقين وصولا للق و الصواب من شروطها العامة 1 وجود متناظرين 2 وجود دعوى او ادعاء 3 لا بد من مال يكون بعجز أحد المتناظرين او غلبة اطروحة على اخر بناءا على قوة السلم الحجاجي و يتبين من خلال هذه القواعد الشكلية للمناظرة وجود 3 مفاهيم هي. الادعاء و يسمى عرض الدعوى . المنع و هو الاعتراض على الدعوى. التدليل و من أهم شروطه صدق العرض و المعترض فيما يدعيانه.
اليات الحجاج
1 الاخبار من الخبر و هو ما يصح ن يدخله الصدق او الكذب و هو لفظ يدل على علم في نفس المخبر.
2 التفسير. يحتاج الموضوع الذي يطرح اشكالية او قضية كما هو الشأن في المناظرة او الخطبة في انجازه إلى اساليب للتفسير تساهم في توضيح ابعاده و دلالته و تجعل المتكلم قادرا على الشرح و التوضيح لخصمه او من يناظره لغرض الاقناع و أهم اساليبه التعريف الوصف المقارنة و السرد.
3 الاقناع و بواسطته تستخدم حجج و براهين للدلالة على صحة الموقف الذي يدافع عنه المتناظرون و الخطيب اعتمادا على ادلة ملموسة من الشواهد او ادلة تعتمد على مبادئ منطقية . و للاقناع ضوابط بدونها لا يحصل التسليم بالرأي . و من وسائل الاقناع و سائل لغوية و وسائل منطقية دلالية. الوسائل المنطقية الدلالية و أهم عناصرها القياس المنطقي الذي يعتبر بنية اساسية في الحجاج و وظيفته الانتقال مما هو مسلم إلى ما هو مشكل. و كذلك من عناصرها الاحاديث النبوية او الايات القرانية او المقولات الفلسفية او العلمية و حجج واقعية. الوسائل اللغوية و من اهمها التوكيد و الشرط و النفي و التكرار اللفظي و المعنوي و السجع و التوازن الصوتي و الطباق ... إلى اخره.
د.سين- مشرف
- الجنس :
عدد المساهمات : 38
تاريخ الميلاد : 21/05/1970
تاريخ التسجيل : 27/10/2009
العمر : 54
العمل/الترفيه : مستشار أسري
المزاج : جيد
تعاليق : انظر للجانب الممتلئ من الكأس ولا تنظر للجانب الفارغ منها .
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين أغسطس 02, 2010 6:09 pm من طرف سنفورة
» المرأة والرياضيات
الأربعاء يوليو 21, 2010 8:20 pm من طرف د.سين
» سعودي .. وكلي فخر ..
الإثنين يونيو 07, 2010 5:07 pm من طرف لا
» ماذا أصابكم يا شباب .. ؟؟
الأحد يونيو 06, 2010 5:18 pm من طرف قليل من ضوء
» ثقافة الشباب المصري
الأحد يونيو 06, 2010 5:08 pm من طرف قليل من ضوء
» ماكدونالدز تسحب 12 مليون كوب سام من فروعها
الأحد يونيو 06, 2010 5:01 pm من طرف جمرة غضى
» رأت عيني
الثلاثاء يونيو 01, 2010 11:44 pm من طرف د.سين
» إطلاق موقع "أمِّن" لحماية مستخدمي التقنية
الثلاثاء يونيو 01, 2010 11:33 pm من طرف جمرة غضى
» اليوم العلمي في جامع الراجحي
الثلاثاء يونيو 01, 2010 11:27 pm من طرف د.سين
» حديث موضوع
الثلاثاء يونيو 01, 2010 11:01 pm من طرف admin
» إبداع بالفوتوشوب كأنه حقيقي
الثلاثاء يونيو 01, 2010 10:49 pm من طرف سنفورة
» المفاتيح السبعة
الثلاثاء يونيو 01, 2010 7:50 am من طرف لا
» لا تشاور سبعة
الثلاثاء يونيو 01, 2010 7:46 am من طرف لا
» كيف تعرف إسم حبيبك ؟
الأحد مايو 23, 2010 11:46 pm من طرف عذبة
» ذكاء الإمام الشافعي
الأربعاء مايو 19, 2010 1:40 pm من طرف أسمر حليوه
» حان الرحيل
الأحد مايو 16, 2010 11:20 pm من طرف cute
» موظفي التعداد ومواقف بين المحرجة والطريفة
الأحد مايو 16, 2010 11:08 pm من طرف cute
» مثلث الوحيد !!!!
الأحد مايو 16, 2010 10:44 pm من طرف سنفورة
» لعبة توم وجيري
الأربعاء مايو 12, 2010 5:41 am من طرف cute
» للرجال حور عين فماذا للنساء ؟
الإثنين مايو 10, 2010 10:56 pm من طرف د.سين
» معنى نقص العقل والدين عند النساء
الإثنين مايو 10, 2010 10:40 pm من طرف د.سين
» يارب ما تكون قديمة
الإثنين مايو 10, 2010 4:41 pm من طرف سنفورة
» طريقة إخفاء ملف التعريف بالهوتميل
الإثنين مايو 10, 2010 4:17 pm من طرف تفاحة نيوتن
» البرامج الأساسية لكل جهاز بلاك بيري
الإثنين مايو 10, 2010 4:00 pm من طرف cute
» موريس بوكاي وكتابه القرآن والتوراة والإنجيل والعلم
الأحد مايو 09, 2010 9:31 am من طرف قليل من ضوء
» بمجرد تمرير الماوس على الآية يظهر التفسير
الأحد مايو 09, 2010 8:56 am من طرف سنفورة
» لعبة خطيرة
الأحد مايو 09, 2010 8:48 am من طرف جمرة غضى
» خطورة الهم
السبت مايو 08, 2010 10:48 pm من طرف admin
» صفوفنا عوجاء
السبت مايو 08, 2010 5:54 pm من طرف د.سين
» حكاية فأر تحول إلى نمر
السبت مايو 08, 2010 5:41 pm من طرف قليل من ضوء